فَقَلْبي يَحْتَضِرْ
وَذَاكَ الحُبٌ قَدْ قُتِلْ
دُونَ رَحْمَة .. بِكُلٍ قسْوَةْ
قُ ، تِ ، لْ
خَطَأُهْ
كَانَ يَرى بِوضوحْ وَيَدعي العَكسْ
وَيُعطِي بِلا حُدود وَلمْ يَنْتَظِرْ الأَخْذْ
الإِخْلاصُ بِدَمِه .. والوفاءُ طَبْعُه
سَمى حَبِيبًهُ مَلاكْ
وَ وَثِق بِه إلى حُدودْ الشَمس
وَ وَضعَه مَكَانْ القَمَرْ
لَكنه بُكُل قَسْوَة
قَ
تَ
لَ
هـ
دُونَ رَحْمَة
قَ
تَ
لَ
هـ
بِالكَذِبْ وَ الخِيانَة ثُمَ الغَدِرْ
فَمَا عَادَ
هُنًاكَ مُتَسَّع لِحُب جَديد
لا أَسْتَطيع
فَأنَا بَقايا أُنثى
وبِدَاخِلِي بَقًايًا قَلْب
يَ
حْ
تَ
ضِ
رْ
حَتَى وَإِنْ مَات الحُب بَيْنَ يَديْه
فَقَد يَزورنِي يَومَا بِأَحْلامِي
أَو يَظَهَر بَين أوْرَاقِي
ولَرُبَما يَأتِي بِهْ الشَوق إلي
فَبِمَاذَا سأُخْبِرهُ
إِن نَظر بَينَ عَيني
وَلمْ يَرى دُموعِي تتَسابقُ إِليْه
مَاذَا سأُخْبِره
إِن لمْ تَكن حُرُوفِي مُوجَهة إِليه
مَاذَا سَأُخْبِره عَن الحُب
الذي قُتِلَ بَيْنَ يَديْه
؟
أعْلمُ أَنَكَ مَكْسُور يَا قَلْبِي
وأني جَنيت عَليْك
بِخَوضِ مَعرَكَة أعْلُم
أني سَأخْسَر إِن قُمْتُ بِخَوضِهَا
لَكِنني أضعف مِن مقَاومةْ ذَاك الحب
الذِي يَقُودَنِي إِليْه
أَضعَف من أن أقِفَ صامِدَة أَمام عَيْنَيْه
فَأَرْجُوكَ يَا قَلبِي سَامِحنِي
واغْفِر لِي خَطيئَتِي
فَقَدْ وَجدته يَقْتل حٌبي أمَام عَيني
وابْتَسمت
ثُمَ رأيته يَطْعَنُكَ يا قَلبِي
وابْتَسَمْتْ
وَكَانتْ دُموعِي تُسعِده
فَتَعَذَبتُ لأُرْضي عَينيه
سَامِحْنِي فَقدْ حدَثَ مَاكُنْتُ أخْشًاه
وَ رَحَلْ
دُونَ أي مُقَدماتْ
بعْدَما كَسَرَ القَلْب وَدَفَنْ الحُبْ
وكَأَنه سَرَابْ
رَحَل دُونَ أَي كَلِمَة وَدَاع
وَ بَقيتُ وَحيدَة
بَينَ قَلبِ يَحتَضِر وَ حُب قَدْ دُفنْ
عَبِيرْ الوَرْدْ
وَذَاكَ الحُبٌ قَدْ قُتِلْ
دُونَ رَحْمَة .. بِكُلٍ قسْوَةْ
قُ ، تِ ، لْ
خَطَأُهْ
كَانَ يَرى بِوضوحْ وَيَدعي العَكسْ
وَيُعطِي بِلا حُدود وَلمْ يَنْتَظِرْ الأَخْذْ
الإِخْلاصُ بِدَمِه .. والوفاءُ طَبْعُه
سَمى حَبِيبًهُ مَلاكْ
وَ وَثِق بِه إلى حُدودْ الشَمس
وَ وَضعَه مَكَانْ القَمَرْ
لَكنه بُكُل قَسْوَة
قَ
تَ
لَ
هـ
دُونَ رَحْمَة
قَ
تَ
لَ
هـ
بِالكَذِبْ وَ الخِيانَة ثُمَ الغَدِرْ
فَمَا عَادَ
هُنًاكَ مُتَسَّع لِحُب جَديد
لا أَسْتَطيع
فَأنَا بَقايا أُنثى
وبِدَاخِلِي بَقًايًا قَلْب
يَ
حْ
تَ
ضِ
رْ
حَتَى وَإِنْ مَات الحُب بَيْنَ يَديْه
فَقَد يَزورنِي يَومَا بِأَحْلامِي
أَو يَظَهَر بَين أوْرَاقِي
ولَرُبَما يَأتِي بِهْ الشَوق إلي
فَبِمَاذَا سأُخْبِرهُ
إِن نَظر بَينَ عَيني
وَلمْ يَرى دُموعِي تتَسابقُ إِليْه
مَاذَا سأُخْبِره
إِن لمْ تَكن حُرُوفِي مُوجَهة إِليه
مَاذَا سَأُخْبِره عَن الحُب
الذي قُتِلَ بَيْنَ يَديْه
؟
أعْلمُ أَنَكَ مَكْسُور يَا قَلْبِي
وأني جَنيت عَليْك
بِخَوضِ مَعرَكَة أعْلُم
أني سَأخْسَر إِن قُمْتُ بِخَوضِهَا
لَكِنني أضعف مِن مقَاومةْ ذَاك الحب
الذِي يَقُودَنِي إِليْه
أَضعَف من أن أقِفَ صامِدَة أَمام عَيْنَيْه
فَأَرْجُوكَ يَا قَلبِي سَامِحنِي
واغْفِر لِي خَطيئَتِي
فَقَدْ وَجدته يَقْتل حٌبي أمَام عَيني
وابْتَسمت
ثُمَ رأيته يَطْعَنُكَ يا قَلبِي
وابْتَسَمْتْ
وَكَانتْ دُموعِي تُسعِده
فَتَعَذَبتُ لأُرْضي عَينيه
سَامِحْنِي فَقدْ حدَثَ مَاكُنْتُ أخْشًاه
وَ رَحَلْ
دُونَ أي مُقَدماتْ
بعْدَما كَسَرَ القَلْب وَدَفَنْ الحُبْ
وكَأَنه سَرَابْ
رَحَل دُونَ أَي كَلِمَة وَدَاع
وَ بَقيتُ وَحيدَة
بَينَ قَلبِ يَحتَضِر وَ حُب قَدْ دُفنْ
عَبِيرْ الوَرْدْ